elwasem



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

elwasem

elwasem

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الوسيم يحيكم فى منتدى ادبى - علمى - ثقافى - دينى - فمرحب بكم

 

                

          


2 مشترك

    ماهي النرجسية ؟

    كاردنيا
    كاردنيا


    عدد المساهمات : 683
    السٌّمعَة : 6
    تاريخ التسجيل : 29/12/2009

    ماهي النرجسية ؟  Empty ماهي النرجسية ؟

    مُساهمة من طرف كاردنيا الجمعة أكتوبر 19, 2012 11:50 am

    ماهي النرجسية ؟

    "النرجسية" . بداية لنتعرف على كيف جاءت أو أطلقت هذه التسمية "النرجسية".
    في الميثولوجيا الإغريقية القديمة والتي تقول بأنه كان هناك طفلاً وسيماً جداً اسمه " نرسيس "،وكانت أمه إحدى الحوريات ،وكان أبوه النهر ،حيث كان هناك عراف اسمه " تريزياس "فكان هذا العراف دائماً يتنباء لنرسيس بأنه سوف يعيش طويلاً شريطة إن لا يرى وجهه أبداً ،وتقول الأسطورة بان احد أعدائه يغر به في يوماً من الأيام ويذهب به إلي تلك البحيرة ليشرب منها ،حينها رأى نرسيس وجهه منعكساً على ماء البحيرة ،فيذوي ويموت ويتحول في ساعته إلي زهرة النرجس التي أصبحت منذ ذلك الوقت رمزاً للحب بغير قلب أو دلالة للعاطفة الغير صادقة ،ومن هنا جاءت التسمية في اللغة العربية النرجسية أي بمعنى ( الحب المرضي للذات..)

    أما إذا التجأنا إلي التحليل المنطقي والذي أكدته مدارس علم النفس وبالأخص مدرسة التحليل النفسي التي أسسها عالم النفس النمساوي اليهودي الأصل "سيجموند فرويد"سنة5190م،فانه ليس له علاقة بهذه الأسطورة وان كان قد استمد منها اسم الداء الذي يعتبره اضطرا بات في الشخصية ،وهي تترتب على تمركز خزانة العواطف حول الذات ،فبدلاً من تنطلق عواطف الإنسان خارجة منه نحو الآخرين كأطفاله وأسرته وأصدقائه ومجتمعه وبلاده،فأنها ترتد منعكسة إلي داخله ملتفة حول ذاته ،فيصبح قابعاً لا يستطيع تحريك ساكناً باهتمامه بالآخرين ،وبالتالي سوف لن يستطيع أن يبني جسر محبة بينه وبين الآخرين ، وفي نفس الوقت يوهمهم بأنه مهتم بهم كل الاهتمام ،والنرجسية في مرحلة الطفولة ليست مرضاً ولكنها مرحلة من مراحل النمو يتخلص منها الإنسان تدريجياً في رحلة عمره.

    فقد اهتم علماء النفس والطب النفسي بشكل خاص بالنرجسية دون سواها من العلوم،حيث يرجع اهتمام علم النفس بالنرجسية إلي عام 1905م علي يد عالم النفس الشهير سيجموند فرويد ،وفي سنة 1914م نشر فرويد مقالة عن النرجسية بعنوان "introduction of narcissistic" مقدمة النرجسية ،وفيها يصف فرويد النرجسية بمعاني عديدة منها :
    1- إن النرجسية مرحلة انتقالية لحب الذات المبالغ فيه.
    2- إن أسطورة نرسيس الذي وقع في حب ذاته من خلال خياله هي سبب في وراء تسمية "النرجسية ".
    3- إن الشخص النرجسي منغمس مع الآخرين ومندمج معهم ،ويعاملهم كما لو كانوا خدماً له .
    4- تعبر النرجسية عن إحدى مراحل النمو التي يمر بها الفرد . (الشخصية النرجسية) تشعر الشخصية النرجسية بالعظمة ، وتشعر بأنها شخصية غير عادية وتحب نفسها كثيراً وأنها نادرة الوجود ،تنتظر الشخصية النرجسية من الآخرين احتراماً من نوع خاص لشخصها وأفكارها ،وهي شخصية ابتزازية، متملقة ، وصولية، لتحقيق أهدافها ومصالحها على حساب الآخرين ، وهي شخصية غيورة متمركزة حول ذاتها، تحب تقلد المناصب لا لخدمة الآخرين بل لأهدافها الشخصية ،وتعشق نفسها بصورة تفوق الوصف ،لا تفكر إلا بذاتها ،وبالطبع هناك فرق مابين الأناني والنرجسي ،فالأناني يحب الأشياء لقيمتها على عكس النرجسي فانه يحب الأشياء لقربها من نفسه وبحسب تقديره ، بذلك فانه لا يحب النقد من قبل الآخرين ،ومن هم الآخرون الذين يريدون نقده حسب رأيه ..

    تصف مدرسة التحليل النفسي النرجسية بأنها مؤشر مهم للثقة بالنفس وإعداد للذات واحترامها ولكن بحدود معينة ، وان مسالة تجاوز الحدود باتجاه الزيادة يؤدي إلي الغرور وبدوره الغرور المستمر يؤدي إلي النرجسية ،هذا في حالة ارتفاع درجة النرجسية لدى الفرد،أما في حالة انخفاضها فذلك يعني عدم ثقة الفرد بقدراته ومهارته واحتقاره لنفسه مقارنة بالآخرين ،وبالطبع أفضل درجات النرجسية هي الوسط كما هو في حالة درجة حرارة الجسم الطبيعي للإنسان وهي 37 درجة مئوية ،فارتفاعها يؤدي إلي الخطورة على صحة الإنسان وكذلك انخفاضها تحت المستوى
    تتميز الشخصية النرجسيه : .
    بالفضاضة وسؤ المعاملة مع الآخرين وفرط الحساسية اتجاه الآخرين،والنرجسيون يرون إن أفكارهم هي الصحيحة والسليمة وان أفكار الآخرين فهي مجرد تفاهات يتفوهون بها ، أي بمعنى سياسة نفي الأخر وإرهابه بالهجوم المضاد.

    فالشخصية النرجسية غير واثقة من نفسها داخلياً ،وأي نقد من قبل الآخرين تشعرها بالغضب أو بمشاعر من المهانة والإذلال ،ولكن الشخص النرجسي شخصية شريرة لأتعرف الرفق ولا الرحمة ،فهو ينتظر الفرصة السانحة له لردالصاع صاعين لكل من يقف في طريقه ليقدم أفكاره وآرائه. وبهذا يمكن القول إن الفرق بين الأفراد في النرجسية هو فرق في الدرجة لا في النوع .

    ما هي صفات الشخصية النرجسية :
    الاستغراق في الشئون الداخلية بدرجة كبيرة ، الهدوء المتكلف أو المصطنع ،الطموح الزائد بأي وسيلة ، الشعور بالعظمة مع مشاعر شديدة بالنقص ، الرغبة الملحة في البحث عن الشهرة ، عدم مقدرتها على الحب والتعاطف مع الآخرين ، الشعور بالملل والضيق والفراغ ، استغلال الآخرين ، الانشغال بأوهام النجاح الغير محدود،فبالطبع هذه جميعاً صفات النرجسي .. ومن خلال ما تقدم شرحه نستنتج إن الشخصية النرجسية شخصية مريضة نفسياً ، تعاني من مرض مزمن كباقي الأمراض المزمنة الأخرى .... يصعب التناقش معه او اقناعه بشيء ضد آراءه ... وفي النهاية ...أتمنى بان لا أكون قد أطلت عليكم بشرحي البسيط هذا ،والذي أتمناه أن ينفع أولئك المرضى النرجسيون

    اضطرابات النرجسية:
    يتميز الأشخاص المصابون باضطراب الشخصية النرجسية بشعورهم القوي بالأهمية والعظمة والتفرد. بالتأكيد سيرافق هذا الشعور الكثير من المشاكل الاجتماعية كون هذا الإنسان لن يتمكن من إشباع هذا الإحساس بمعزل عن الآخرين بل لا بد أن يعطى حقوقه المزعومة من التعظيم والتبجيل من الآخرين(الأقل منه حسب اعتقاده). لا يعني أن المصاب بالنرجسية شخص لا يستحق الاهتمام أو أنه غير منتج اجتماعيا أو غير مؤهل علميا بل قد يكون بالفعل من الأشخاص المتميزين اجتماعيا إلا أن إحساسه بأن الكون يدور حوله(المبالغة في تضخيم انجازاته) وحسب وكل الآخرين لا شيء أمامه هو ما يجعل شعوره وردود فعله العاطفية والاجتماعية مصنف كاضطراب في شخصيته.

    يعاني النرجسي كثيرا لأنه على أرض الواقع لن يجد من يشبع رغباته في كل وقت وفي كل الأحوال وهذا ما قد يؤدي إلى المرض النفسي في النهاية.

    قد يكون الشعور بالأهمية والعظمة جزء من خيال الشخص المصاب أو أحلام يقظته دون أن يصرح بهذا ودون أن يعلم بها الآخرون وهذا لا يعني أن معاناته أقل ممن تكون أعراض الاضطراب بادية عليه وملاحظة من قبل الآخرين.

    يوجد هذا الاضطراب بنسبة 0,4 %(4 في الألف) في المجتمع عموما ويكون أكثر شيوعا بين الذكور. وتتنوع صوره بين الشعور بالقوة المطلقة, الجمال المتفرد, الأهمية القصوى...إلخ. وفي كافة الصور, لا يتوقع هذا الشخص أن يوجه له أحد النقد أو اللوم أو حتى النصح لتغيير أي من سلوكياته وإذا وجه له اللوم أو النقد فإنه لا يضع له أي اعتبار. ولهذا لا تجد للنرجسي علاقات ثابتة أو وثيقة مع الآخرين.

    أما الأسباب النفسية والتطورية فيعتقد أن حالة من الغضب الشديد عانى منها الشخص المصاب مبكرا في طفولته تجاه أفراد يشكلون أهمية مركزية في حياته او ربما في بداية حياته الزوجيه يحصل له بعض المشاكل الزوجيه او يفقد شريكه فيبدأ يحس بالوحده ثم بالتفرد برايه على أفراد اسرته ثم يتحول الى النرجسيه دون ان يشعر .
    كما يعتقد أن وراء التعظيم المتعمد للذات شعورا دفينا بالدونية يسكن كل أركان النفس في الشخص المصاب وما هذه التصرفات النرجسية إلا وسيلة دفاع غير واعية ضد هذا الشعور.

    أما اجتماعيا, فيرى بعض المختصين في هذا المجال أن النرجسية ليس مرضا بل ظاهرة سببها الواقع الغربي المعاصر والذي يوصف بأنه (حضارة نرجسية) .

    تتنوع صور الاشخاص النرجسيون كثيرا بل قد تتضارب في نفس الشخص. فبالرغم من النرجسية الشديدة وعدم المبالاة بالآخرين, قد يظهر المريض محاولات مستميتة لنيل رضا الآخرين وجذبهم له كمحاولة لتغطية الشعور الطاغي بعدم أهمية الآخرين بالنسبة له. ويمتدح النرجسيون من يعظمهم ويملأ رغباتهم بكيل التبجيل لهم. قد يحقق النرجسيون نجاحا باهرا على مستوى الدراسة أو الوظيفة أو على المستوى الاجتماعي لكن كل ما يهمه ليس الإنتاج نفسه بل نيل المديح والتقدير من الآخرين فقط. يكثر النرجسيون من الكذب والتلفيق والتبريرات الغير صادقة.

    تتأثر مشاعر النرجسيين كثيرا في حال اضمحلال المصادر الخارجية التي تغذي شعورهم بالعظمة والتفرد حيث تبدو شخصياتهم الهشة على حقيقتها. يعانون أيضا من الخواء العاطفي فلا شعور حقيقي بالحزن أو الفرح. كما يعانون كذلك من التفاوت المفاجئ والمتكرر في أمزجتهم.

    قدرة النرجسي على الحب جداً محدودة وكل ما يملكونه هو أحلام اليقظة التي تنشد العيش في حب مثالي بعيد عن الواقع.
    وقد يظهر على النرجسي بعض السلوك الداعر. لا يستطيع النرجسي غالبا الحفاظ على علاقات ثابتة وراسخة حيث أن الشعور بالملل وتصرفات النرجسي يفكك هذه العلاقات باهماله للطرف الاخر والتعالي عليه حتى لو كان افضل منه .

    يستخدم النرجسيون قدرتهم اللغوية لإظهار تفردهم وعظمتهم وليس كوسيلة للتواصل أو فهم الآخرين. يحرص النرجسي على الاستعراض كثيرا لقدراته اللغوية ولا يهمه محتوى ما يقدمه من كلام والذي عادة لا يتميز بالفعل بشيء عن الآخرين إن لم يكن أقل أو حتى فارغا من المحتوى.

    أهم عناصر التشخيص ما يلي:
    شعور مستمر ومبالغ فيه بالعظمة(كخيال أو سلوك) مع الحاجة للثناء والإطراء ويبدأ بسن مبكرة وتشير إليه خمسة أو أكثر من العناصر التالية:
    1- الشعور بالعظمة والأهمية كالمبالغة في الانجازات أو توقع أن يعامل باستثنائية دون مبرر لذلك.
    2- دائم الانشغال بخيال النجاح الباهر والتميز والقوة والجمال والحب المثالي.
    3- الاعتقاد بأنه متميز ولا يفهمه ولا يرتبط به إلا المتميزون أمثاله.
    4- بحاجة ماسة ومستمرة للمديح والإطراء.
    5- يحب أن يلقب بألقاب العظمة ويشعر أنه يجب أن يطاع دون نقاش.
    6- يستغل الآخرين لصالحه.
    7- لا يشعر بأهمية أو شعور الآخرين.
    8- يحسد الآخرين ويشعر أن الآخرين يحسدونه أيضا.
    9- تظهر عليه الغطرسة والتعالي.
    -----------------
    الأمراض المصاحبة:
    غالبا ما تصاحب هذا النوع من الاضطراب في الشخصية العديد من الأمراض النفسية مثل الاكتئاب والقلق ونقص الشهيه العصبي ويتعمد ان يكون شخصيه حديه جداً لتطغى شخصيته على من حوله


    مسار ومآل الاضطراب:
    غالبا يصاب الشخص النرجسي بالاكتئاب والهوس بشكل متكرر وبالذات في أواسط العمر حيث يعاني من أزمات حادة من الشعور بخيبة الأمل والغضب والشعور بتلاشي أسباب نرجسيته.
    العلاج:
    عادة لا يلجأ المصاب بالشخصية النرجسية للطبيب طلبا للعلاج إلا حال إصابته بأحد الأمراض المصاحبة لاضطراب شخصيته مثل القلق والاكتئاب أو من مشاكل في علاقته بالآخرين وبالذات المقربين منه.

    1- العلاج الدوائي :
    لا يوجد علاج ناجع لاضطراب الشخصية النرجسية إلا أن المهدئات ومضادات الاكتئاب وبالذات مثبطات ارتجاع السيروتونين مثل البروزاك في التحكم في الأعراض المصاحبة مثل القلق, نوبات الغضب, نوبات تقلب المزاج, الاكتئاب والعدوانية النرجسية.

    2- العلاج النفسي:
    العلاج الفردي هو الأمثل بين العلاجات النفسية رغم أنه يحمل خطورة تولد شعور بالعدائية بين المعالج ومريضه نظرا لحدة سمات الشخصية النرجسية.

    يستعمل مصطلح النرجسية عموماً بالمعنى السلبي .. وهو يقترن بالأنانية وحب الذات المفرط والشخصية المدللة التي لا تتحمل المسؤولية ولا تعطي بل تأخذ دائماً ..
    وفي الجانب الآخر يستعمل المصطلح بمعنى حب الذات الطبيعي والاعتيادي وأننا جميعاً لدينا رغبات نرجسية تحتاج إلى الإشباع .. وأيضاً أن الدوافع النرجسية وحب الذات موجودة من الطفولة ومن الضروري إشباعها وتلبيتها ..
    وببساطة يمكن أن يطرح موضوع النرجسية بشكل كمي ونسبي .. أي أن هناك درجة طبيعية مقبولة وضرورية من النرجسية عند جميع البشر ، ولكنها عندما تزيد في كميتها وشدتها فإنها تصبح مرضية وضارة ومؤذية مما يطرح أهمية الجهود للحد من النرجسية المفرطة والوقاية منها وتعديل الأساليب التربوية والقيم التي تؤكد على الفردية والأنانية

    الانشغال بخيالات النجاحات الباهرة ، القوة ، الذكاء ، الجمال ، الحب المثالي .
    - الاعتقاد بأنه شخصية متميزة وأنه لا يفهمه إلا المتميزون ولا يتعامل إلا مع المتميزين .
    - يتطلب الاعجاب والإطراء دائماً .
    - يعتقد أنه يستحق الامتيازات وأن يعامل بشكل متميز واستثنائي .
    - نقص التعاطف مع الآخرين .
    - يستغل الآخرين .
    - يغار من الآخرين كثيراً أو يعتقد أن الآخرين يغارون منه .
    - متبجح ومتغطرس في سلوكه وكلامه .
    وفي حال عدم توفر عدد كاف من الصفات والسلوكيات مما سبق لا يمكننا أن نطلق تشخيص اضطراب الشخصية النرجسية ،

    ويرجع مصطلح النرجسية إلى الأسطورة اليونانية .. وتحكي الأسطورة أن شاباً جميلاً اسمه نرجس رفض حب الحورية المرسلة إليه من قبل الآلهة .. فعاقبته بأن يعشق صورة وجهه المنعكسة على صفحة الماء فاراد ذلك الشاب ان يعانق صورته فسقط في الماء ومات .. ثم حولته الآلهه إلى زهرة النرجس ..
    وفي تحليل المعاني العامة لهذه الأسطورة تبرز عدة نقاط .. ومنها أن نرجس قد تمرد على إرادة الآلهة بالزواج من الحورية فعاقبته بالموت .. وأن الزواج بين المرأة والرجل هو قانون الطبيعة الأصيل والتمرد عليه يؤدي إلى الهلاك .. وبالنسبة لتفاصيل سلوك نرجس نجد أن حبه المفرط لذاته قد أدى إلى موته وأن حب الذات المفرط يؤدي إلى الغيرة الشديدة والغضب والعدوان والموت ..

    صفات وسلوكيات أخرى شائعة
    الإحساس بالضعف ، أنه غير مرغوب فيه
    عدم تقبل النقد والغضب الشديد من النقد واللوم
    عدم تحمل الإحباط
    الانسحاب الاجتماعي أحياناً
    الهروب من مواجهة الحوار اذا أحس انه سيغلب
    صعوبة التعاون مع الآخرين
    مشكلات مهنية
    البحث عن الاهتمام وإثارة الانتباه
    مشكلات في العلاقات الشخصية والزواج
    وفي الممارسة العيادية نجد حالات الخوف من الزواج والتي تتظاهر برفض الخطوبة

    - الاكتئاب بأنواعه .. الاكتئاب الخفيف المزمن والاكتئاب الشديد وتغيرات المزاج . وفي حالات الشعور بالعظمة يكون المزاج
    شبه هوسي . مع ازدياد في النشاط
    - الإدمانات المتنوعة .
    - قمة العصبيه
    والسعي إلى تخفيف الوزن والشعور بأنه زائد الوزن
    الانتشار:
    حوالي 1% من الناس وحوالي 2-16 % في العينات العيادية .
    وهي تنتشر عند الرجال أكثر من النساء وبنسبة 50-75% من الحالات العيادية . وربما تزداد

    مع تمنياتي للجميع بالصحة والسعادة الدائمة



    منقول للفائده
    المحبوبه
    المحبوبه


    عدد المساهمات : 81
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 08/07/2010

    ماهي النرجسية ؟  Empty رد: ماهي النرجسية ؟

    مُساهمة من طرف المحبوبه الإثنين أكتوبر 29, 2012 5:12 pm

    موضوع أكثر من رائع
    ولكن لى سؤال
    الا يجب على الفتاه أن تعجب بنفسها؟
    وهل كل فتاة تعجب بنفسها فهى مصابه بالنرجسيه؟

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 8:23 am