كثيرة هي منافع زيت الزيتون الصحية والجمالية والغذائية، ولذلك ينصح أطباء القلب الناس بالحصول على الاقلّ على ملعقتين صغيرتين من زيت الزيتون يومياًن والتنعم بفوائدها. فإضافة الى قدرته على تعزيز جهاز المناعة والحماية ضدّ الفيروسات، يحارب زيت الزيتون عدد من الامراض وأبرزها:
1- سرطان الثدي: يحتوي زيت الزيتون على مواد كيميائية نباتية تحدّ من الالتهابات، وتقلل بالتالي من خطر الاصابة بسرطان الثدي. وقد وجدت دراسة اجريت في عام 2008 أنّ المواد الموجودة في زيت الزيتون تقتل الخلايا وتقمع الجينات السرطانية.
2- أمراض القلب: يساعد زيت الزيتون على إنخفاض مستوى الكوليسترول في الدمّ، وهذا ما يقلل من خطر الاصابة بأمراض القلب. كذلك، يحتوي زيت الزيتون على مادة البوليفينول A التي تحمي الكريات الحمراء في الجسم من الاكسدة وهذا ما يحسّن من صحة القلب حسب ما أوضحت دراسة أجريت عام 2009. وكانت دراسة قد أجريت في عام 2008 قد بيّنت أنّ الرجال الذين يتناولون ما لا يقلّ عن ملعقتي زيت الزيتون تخفّ نسبة إصابتهم باالنوبة القلبية بنسبة 82% مقارنتةً مع من لا يستهلكونه.
3- ضغط الدم: أشارت دراسة حديثة أنّ إستهلاك زيت الزيتون بشكل منتظم، يساعد في خفض مستوى ضغط الدم الانقباضي والانبساطي في الجسم.
4- السكّري: لقد تمّ إثبات أنّ النظام الغذائي الغني بزيت الزيتون الذي يحتوي على دهون غير مشبّعة، والغني في الكاربوهيدرات ويحتوي على ألياف قابلة للذوبان، هو نظام غذائي يحدّ من خطر الاصابة بالسكّري. خصوصاَ أنّ زيت الزيتون يقلل من نسبة البروتينات الدهنية المضرّة، ويسيطر على مستوى سكّر الدمّ. وأظهرت دراسة إسبانية جديدة نشرت نتائجها في "المجلة العلمية للوقاية من السكري"، أنّ إستهلاك زيت الزيتون يقلل من خطر الاصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 50% مقارنة مع الذين يتبعون نظام غذائي غنيّ بالدهون المشبّعة.
5- ترقق العظام: إستهلاك زيت الزيتون بشكل يومي يحمي العظام من التكلّس ومن الترقق، خصوصاً أنّه يساعدها على إمتصاص الكالسيوم. يذكر أنّ المرضى الذين يعانون من هشاشة العظام يكونون مدعوين الى إستهلاك زيت الزيتون.
6- التهاب المفاصل: كذلك، أثبتت الدراسات والابحاث العلمية أنّ الناس الذين يتبعون نظاماً غذائياً غنياً بزيت الزيتون يكونون أقلّ عرضة الى الاصابة بمرض إلتهاب المفاصل.
7- السمنة: على عكس ما هو شائع، وعلى الرغم من العدد المرتفع للسعرات الحرارية التي يحتويها، إلا أن زيت الزيتون يحرر من البدانة ويقي من خطر السمنة. فزيت الزيتون يحتوي على الدهون غير المشبّعة والتي تعتبر دهوناً مفيدة للجسم.
1- سرطان الثدي: يحتوي زيت الزيتون على مواد كيميائية نباتية تحدّ من الالتهابات، وتقلل بالتالي من خطر الاصابة بسرطان الثدي. وقد وجدت دراسة اجريت في عام 2008 أنّ المواد الموجودة في زيت الزيتون تقتل الخلايا وتقمع الجينات السرطانية.
2- أمراض القلب: يساعد زيت الزيتون على إنخفاض مستوى الكوليسترول في الدمّ، وهذا ما يقلل من خطر الاصابة بأمراض القلب. كذلك، يحتوي زيت الزيتون على مادة البوليفينول A التي تحمي الكريات الحمراء في الجسم من الاكسدة وهذا ما يحسّن من صحة القلب حسب ما أوضحت دراسة أجريت عام 2009. وكانت دراسة قد أجريت في عام 2008 قد بيّنت أنّ الرجال الذين يتناولون ما لا يقلّ عن ملعقتي زيت الزيتون تخفّ نسبة إصابتهم باالنوبة القلبية بنسبة 82% مقارنتةً مع من لا يستهلكونه.
3- ضغط الدم: أشارت دراسة حديثة أنّ إستهلاك زيت الزيتون بشكل منتظم، يساعد في خفض مستوى ضغط الدم الانقباضي والانبساطي في الجسم.
4- السكّري: لقد تمّ إثبات أنّ النظام الغذائي الغني بزيت الزيتون الذي يحتوي على دهون غير مشبّعة، والغني في الكاربوهيدرات ويحتوي على ألياف قابلة للذوبان، هو نظام غذائي يحدّ من خطر الاصابة بالسكّري. خصوصاَ أنّ زيت الزيتون يقلل من نسبة البروتينات الدهنية المضرّة، ويسيطر على مستوى سكّر الدمّ. وأظهرت دراسة إسبانية جديدة نشرت نتائجها في "المجلة العلمية للوقاية من السكري"، أنّ إستهلاك زيت الزيتون يقلل من خطر الاصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 50% مقارنة مع الذين يتبعون نظام غذائي غنيّ بالدهون المشبّعة.
5- ترقق العظام: إستهلاك زيت الزيتون بشكل يومي يحمي العظام من التكلّس ومن الترقق، خصوصاً أنّه يساعدها على إمتصاص الكالسيوم. يذكر أنّ المرضى الذين يعانون من هشاشة العظام يكونون مدعوين الى إستهلاك زيت الزيتون.
6- التهاب المفاصل: كذلك، أثبتت الدراسات والابحاث العلمية أنّ الناس الذين يتبعون نظاماً غذائياً غنياً بزيت الزيتون يكونون أقلّ عرضة الى الاصابة بمرض إلتهاب المفاصل.
7- السمنة: على عكس ما هو شائع، وعلى الرغم من العدد المرتفع للسعرات الحرارية التي يحتويها، إلا أن زيت الزيتون يحرر من البدانة ويقي من خطر السمنة. فزيت الزيتون يحتوي على الدهون غير المشبّعة والتي تعتبر دهوناً مفيدة للجسم.
