لم تنم عيوني الحمراء
حقا لم تنم عيوني الحمراء لم أستطع إغلاقها
من كثرة البكاء
ولكن أتدرون لماذا كانت تبكى عيوني ؟؟؟؟؟؟؟
حتى تورمت وإحمرت
كنت أبكى
لضياع أملى في الحياة
كنت أبكى
من حبي له ولهفتي عليه
كنت أبكى
من جفاف مشاعره وتحجر قلبه
نعم
كنت أبكى من أجل حبيبي
قد حلمت كثييييييراً أن أصل إليه
لا أن أسيطر عليه حلمت
أن يصبح مَلِكىِ وأن أصبح أميرته
كم حَلمنا سوياً بهذا الشاطئ الذهبي
ما أجمل زرقة سمائه وصفاء مائه
واتفقنا على صوت العصافير
وحديثنا في لحظه الغروب ورقصه التانجو سوياً
قد تخيلنا القمر في وسط النجوم
قد عشقنا صوت جيتاراً ولمسه ونظره العيون
وهذا المنزل البسيط هناك ومدخنته يعلوها الدخان
وفجاه
يُفسد كل شئ العفن يسيطر على فكِره
بل يقتل حبه لي ويُمحى رجوعه من طرفه
ففى لحظه إبتعدنا لماذا ...؟؟؟؟
تخيلوا لانعرف قد تناقشنا مِراَراً
ولم نجد سببأَ واحداً ليهدم المنزل ويُكسر الجيتار
كل هذا قد يحدث بين العشاق
ولكن الغريب هو لا يبالى بشئ من هذا
هذا يجعل قلبى يتمزق كل ماعليه أن يقول
"يجب أن تستمر الحياة "
ولكن ماذا عن حُبى وحُبنا قد تهون عليك أمانييييينا
ولكن أأهون عليك أنا أ أيهون حُبى عليك
لم أسطتع منع عيونى لم تصبر لحظه لتندهش
فكانت الدموع خير كلام
ويقول بكل بساطه
"نعم أنا معجب بها "
يااااااااااااااااااااااااااااااااه كم هذا صعب
لقد رأيت قدر ما رأّيت وسمعت قدر ما سمعت
وتخيلت أكثر بكثير مما سمعت
ولم أصل لمثل هذه القسوة
كم كان هذا سريعا فكاد قلبى أن ينشطر
ولم أستطع من دموعى
هل من أحد يفهمني؟ هل من أحد يشعر بى ؟
وحتى إذا كان هذا فلن يكون مثله
كان يفهمني من عيونى ويشعر بى دون أن يراني
ويسمعني دون أن أهمس ولكن قد توقفت حياتي
لا استطيع غير رؤيته ولا يمكننى أن أسمع غيره
كل وجداني يقول إنه سيعود لي سيعود لي
وإذا فاق عقلي من صدمته أسمعه يهمس ويردد
لن يعود وسيذهب إليها وليس بيدك فعل شي
حقا
ليس بيدي حيله وكل ما أمتلكه هو أن أدعوا
أدعوا الله له أن يسعده
وأظل أنّهِى أنفاسي الباقية على حبي له
وأكمل مع الذكريات فأتذكر أسعد أيامي
حين عاد وقال لي "أحبك "
وأسوء أيام حياتي حين أعترف وقال
"نعم أنا معجب بها "
فلم أنم يومها ولا من بعدها ومن كثرة دموعى
لم تنم جفوني
"ولن تنم عيوني الحمراء "
حقا لم تنم عيوني الحمراء لم أستطع إغلاقها
من كثرة البكاء
ولكن أتدرون لماذا كانت تبكى عيوني ؟؟؟؟؟؟؟
حتى تورمت وإحمرت
كنت أبكى
لضياع أملى في الحياة
كنت أبكى
من حبي له ولهفتي عليه
كنت أبكى
من جفاف مشاعره وتحجر قلبه
نعم
كنت أبكى من أجل حبيبي
قد حلمت كثييييييراً أن أصل إليه
لا أن أسيطر عليه حلمت
أن يصبح مَلِكىِ وأن أصبح أميرته
كم حَلمنا سوياً بهذا الشاطئ الذهبي
ما أجمل زرقة سمائه وصفاء مائه
واتفقنا على صوت العصافير
وحديثنا في لحظه الغروب ورقصه التانجو سوياً
قد تخيلنا القمر في وسط النجوم
قد عشقنا صوت جيتاراً ولمسه ونظره العيون
وهذا المنزل البسيط هناك ومدخنته يعلوها الدخان
وفجاه
يُفسد كل شئ العفن يسيطر على فكِره
بل يقتل حبه لي ويُمحى رجوعه من طرفه
ففى لحظه إبتعدنا لماذا ...؟؟؟؟
تخيلوا لانعرف قد تناقشنا مِراَراً
ولم نجد سببأَ واحداً ليهدم المنزل ويُكسر الجيتار
كل هذا قد يحدث بين العشاق
ولكن الغريب هو لا يبالى بشئ من هذا
هذا يجعل قلبى يتمزق كل ماعليه أن يقول
"يجب أن تستمر الحياة "
ولكن ماذا عن حُبى وحُبنا قد تهون عليك أمانييييينا
ولكن أأهون عليك أنا أ أيهون حُبى عليك
لم أسطتع منع عيونى لم تصبر لحظه لتندهش
فكانت الدموع خير كلام
ويقول بكل بساطه
"نعم أنا معجب بها "
يااااااااااااااااااااااااااااااااه كم هذا صعب
لقد رأيت قدر ما رأّيت وسمعت قدر ما سمعت
وتخيلت أكثر بكثير مما سمعت
ولم أصل لمثل هذه القسوة
كم كان هذا سريعا فكاد قلبى أن ينشطر
ولم أستطع من دموعى
هل من أحد يفهمني؟ هل من أحد يشعر بى ؟
وحتى إذا كان هذا فلن يكون مثله
كان يفهمني من عيونى ويشعر بى دون أن يراني
ويسمعني دون أن أهمس ولكن قد توقفت حياتي
لا استطيع غير رؤيته ولا يمكننى أن أسمع غيره
كل وجداني يقول إنه سيعود لي سيعود لي
وإذا فاق عقلي من صدمته أسمعه يهمس ويردد
لن يعود وسيذهب إليها وليس بيدك فعل شي
حقا
ليس بيدي حيله وكل ما أمتلكه هو أن أدعوا
أدعوا الله له أن يسعده
وأظل أنّهِى أنفاسي الباقية على حبي له
وأكمل مع الذكريات فأتذكر أسعد أيامي
حين عاد وقال لي "أحبك "
وأسوء أيام حياتي حين أعترف وقال
"نعم أنا معجب بها "
فلم أنم يومها ولا من بعدها ومن كثرة دموعى
لم تنم جفوني
"ولن تنم عيوني الحمراء "
