عجزت النجمات عن التلالئ هذه الليلة. . أبكيتهن معي "
في هذا المســاء وكل مساء أفتقد " حبيبي "
تحتضر مشاعري المثقلة بالحزن والهموم
فمسائي بلا صبح و أنوار ..
أحاديث الدموع وسحابات الحزن أتعبتني
تعبت حبيبي ..تعبت من
جروحي والانتظار
شوقي وحنيني وذكراك يحرك موجك بداخلي
فيتعالى فوق شواطئ صمتي
فيحرك أنامله ببطء تحت المشاعر
رفقاً بي ياقلب ..
فوجعي مازالت ملامحه تختفي خلف أتربة البعاد
يعذبني بعادك ولكن لازال صبري ينسج خيوطه من جديد
ليجمعك لوحة وأجعلك بين أنحائي المظلمة بصيص نور
يخترق أكوام الثلج والظلمة القابعة بأنحائي
بدد طيفك ظلمة أنحائي ..
أخبروه ..
أخبروه..
أني لازلت سابحة في أعماقي المظلمة
بلا إتجاه ولا مرسى ..بلا ميناء ولا قارب
أبكي وأسكب صوتي كله من صدري المحترق
ليتني أعيش وحدتي سعيدة وأتخلص من وضعي الباهت
ليتني أدرك ولو بصدمة تعيدني من عالم الاحتضار إلى الكون
لأشعر بحلاوة الحياة ودبيبها بالأطراف
آه آه آه من يعيد لوجهي ملامحه القديمة...
لكن محال
أخبروه..
أخبروه..
أني أُحبه وهو أثير الحياة حتى..
يُهال على جسدي التراب ..
وأني من حبه ما انتهيت ..
أحبه ..رغم غيابه..
أحبه ..حيث ماكان ..وأتوق ..
الى لقياه ..فهو أملي وشوقي ..
وأنا أسيرته ولا أبالي ..
فحبه ..زادي ومائي ..
وحبه ..بوصلتي ونجمي ..
من يأتيه ويسأله..
ألا زال ينضم للود عقوداً من حروفه ؟!
ألا زال ينسج من الحلم لقاء ..؟!
أم أسدل الستار...؟!!
في هذا المســاء وكل مساء أفتقد " حبيبي "
تحتضر مشاعري المثقلة بالحزن والهموم
فمسائي بلا صبح و أنوار ..
أحاديث الدموع وسحابات الحزن أتعبتني
تعبت حبيبي ..تعبت من
جروحي والانتظار
شوقي وحنيني وذكراك يحرك موجك بداخلي
فيتعالى فوق شواطئ صمتي
فيحرك أنامله ببطء تحت المشاعر
رفقاً بي ياقلب ..
فوجعي مازالت ملامحه تختفي خلف أتربة البعاد
يعذبني بعادك ولكن لازال صبري ينسج خيوطه من جديد
ليجمعك لوحة وأجعلك بين أنحائي المظلمة بصيص نور
يخترق أكوام الثلج والظلمة القابعة بأنحائي
بدد طيفك ظلمة أنحائي ..
أخبروه ..
أخبروه..
أني لازلت سابحة في أعماقي المظلمة
بلا إتجاه ولا مرسى ..بلا ميناء ولا قارب
أبكي وأسكب صوتي كله من صدري المحترق
ليتني أعيش وحدتي سعيدة وأتخلص من وضعي الباهت
ليتني أدرك ولو بصدمة تعيدني من عالم الاحتضار إلى الكون
لأشعر بحلاوة الحياة ودبيبها بالأطراف
آه آه آه من يعيد لوجهي ملامحه القديمة...
لكن محال
أخبروه..
أخبروه..
أني أُحبه وهو أثير الحياة حتى..
يُهال على جسدي التراب ..
وأني من حبه ما انتهيت ..
أحبه ..رغم غيابه..
أحبه ..حيث ماكان ..وأتوق ..
الى لقياه ..فهو أملي وشوقي ..
وأنا أسيرته ولا أبالي ..
فحبه ..زادي ومائي ..
وحبه ..بوصلتي ونجمي ..
من يأتيه ويسأله..
ألا زال ينضم للود عقوداً من حروفه ؟!
ألا زال ينسج من الحلم لقاء ..؟!
أم أسدل الستار...؟!!